«نبض الخليج»
كشفت جمعية فوجيرا الخيرية أن مشروع “الحفاظ على النعمة” ، الذي تم إطلاقه في عام 2004 تحت توجيهات صاحب السمو الشيخ حمد بن محمد الشاركي ، وهو عضو في المجلس الأعلى وحاكم فوجيرا ، الذي تم توزيعه منذ بدايته حتى نهاية 2024 وجبة على العائلات المتزايدة والفئة المتنوعة في المناطق المختلفة..
وقالت الجمعية إنه خلال العام الماضي ، وزعت 444،472 وجبة للمستفيدين ، الممثلة في عائلات الفاسد ، والعمال والمقيمين ذوي الدخل المنخفض ، وقد تم ذلك من خلال شبكة توزيع شملت 88 موقعًا ، بالإضافة إلى مواقع مقابلة ، بالإضافة إلى مواقع مقابلة ، بالإضافة إلى الولادة ، تم تجهيزها على المواقع المتقادلة والمواقع المتراكبة على المواقع المتقاد نقاط الإيصال.
أكد رئيس مجلس إدارة جمعية الجمعية الخيرية في فوجيرا ، سعيد بن محمد العرساني ، على أن مشروع “الحفاظ على النعمة” برعاية وتوجيه من قبل صاحب السمو الشيخ حمد بن محمد المتورقي ، عضو في المجلس الأعلى والدورة ، يشير إلى أن هذا المشروع هو الذي يعززه في حدوث مبتكرات من ستوريشيت ستورينيس. الحفاظ على فائض الطعام وتوفيره للمستفيدين بطرق آمنة وصحية.
وقال: “إن مشروع الحفاظ على النعمة ليس مجرد مبادرة لتوزيع الطعام ، بل هو مشروع ثقافي وإنساني يثبت قيمًا مهمة في المجتمع ، مثل الترشيد والعطاء ، ويحمل رسالة توعية للعائلات والأجيال الجديدة حول سلوكيات استهلاك الطعام ، وأهمية الحفاظ على النعم”.
أعلى المعايير الصحية
أوضح الحركباني أن الجمعية كانت حريصة على توزيع الثلاجات والثلاجات المخصصة للحفاظ على الطعام والماء في عدد كبير من المساجد والمناطق السكنية ، لتكون نقاط دائمة لجمع وتوزيع الطعام ، مؤكدة أن الجمعية تطبق أعلى المعايير الصحية في الحفاظ على الطعام وتسليمها إلى المستفيدين.
وأشار إلى أن الجمعية تنفذ بشكل دوري أنشطة التوعية وورش العمل بالتعاون مع عدد من الوكالات الحكومية والخاصة ، بهدف رفع مستوى الوعي المجتمعي بأهمية الحفاظ على النعمة وعدم إهدارها ، بالإضافة إلى تدريب المتطوعين على أن تكون جزءًا من فرق العمل الميدانية المتهمة بتجميع وتوزيع الطعام وتوزيعه.
دعت الجمعية أفراد المجتمع إلى دعم المشروع من خلال التسجيل على منصة التطوع ، أو التبرع من خلال قنوات التبرع الإلكترونية المتاحة على الموقع الرسمي للجمعية أو ممثليها المعتمدين ، مؤكدة أن مساهمات المجتمع تمثل عنصرًا أساسيًا في استدامة المشروع وتوسيعها.
للمزيد: تابع موقع نبض الخليج ، وللتواصل الاجتماعي تابعنا علي فيسبوك وتويتر
مصدر المعلومات والصور : شبكة المعلومات الدولية