«نبض الخليج»
في خطوة رائدة تعيد رسم العلاقة بين الطالب والكتاب ، أطلقت مبادرة “تحدي القراءة العربية” المنصة الرقمية التفاعلية ، والتي تتيح أكثر من 32 مليون و 231 ألف طالب من 50 دولة ، تمثل 13211 مدرسة ، وتحت الإشراف على 161004 المشرفين والمشرفين ، والقدرة على الوصول إلى المكتبة المتكاملة التي تشمل ما يزيد عن 1،200 كتب رقمية مختلفة.
تأتي هذه المبادرة النوعية في إطار حذر من صاحب السمو الشيخ محمد بن راشد آل مكتوم ، نائب رئيس ورئيس وزراء الإمارات العربية المتحدة وحاكم دبي ، إلى أن يحافظه الله على ثقافة القراءة في الأجيال الجديدة ، من خلال المشاريع الرائدة التي تعمل في ظل مستحضر موهامد بين راشيد.
إحصائيات الإصدار التاسع
في وقت واحد ، كانت إحصائيات الطبعة التاسعة من مبادرة تحدي القراءة العربية ، والتي تقع تحت مظلة “محمد بن راشد آل مكتوم الدولي” مبادرات “، وسجلت الوظائف القياسية التي وصلت إلى 32 مليون و 231 ألف طالب من 50 دولة ، والتي تمثل 13211 مدرسة ، وتحت الإشراف على 161004 المشرفة ، وزيادة ، وزيادة ، و eigh ، بلغت 28.2 مليون طالب.
تهدف المكتبة الرقمية إلى تعزيز عادة القراءة بين الطلاب ، وتطوير مهارات الفهم والتحليل والتعبير ، من خلال تجربة تفاعلية متكاملة تمكن الطالب من تلخيص الكتب التي يقرأها مباشرة من خلال المنصة الإلكترونية ، والتي تفتح أمامه آفاقًا إدراكية أوسع ويساهم في تكوين راحة ثقافية صلبة.
تجربة رقمية سهلة ومثيرة للاهتمام
يعد التسجيل في المنصة الرقمية لتحدي القراءة العربية عملية بسيطة وسهلة ، حيث يُطلب من الطالب إدخال بياناته الشخصية مثل الاسم والبريد الإلكتروني أو الجنس والدولة والمنطقة والمدرسة والطبقة ، بالإضافة إلى المعلومات التي تشرح ما إذا كانت اللغة العربية هي لغته الأم ، أو إذا كان أحد أصحاب العزم ، الذي يعكس التزام المبادرة بالضغط والمتساوي.
يوفر المنصة كتبًا في صيغ القراءة والصوت ، مما يجعلها طريقة ذكية للاستفادة من وقت الفراغ ، خاصةً خلال العطلة الصيفية ، ويجعل قراءة نشاط ممتع ومتاح في أي وقت ومكان.
دعوة للانضمام
دعت وزارات التعليم في مختلف البلدان العربية جميع الطلاب إلى التسجيل والانضمام إلى مبادرة المعرفة الرائدة عبر الرابط:
وأكدت أن كل كتاب يقرأه الطالب على هذا المنصة هو تجربة مفيدة تعزز قدراته الشخصية ويفتح أبواب المستقبل ، في ضوء عالم يتميز بالتغيير السريع والتحول الرقمي المتسارع.
الجيل الرقمي .. والقارئ
في عصر التكنولوجيا ، تأتي المكتبة الرقمية لتحدي القراءة العربية كجسر إدراكي يربط الطالب بالكتاب ، ويتم إعادة تعريف العلاقة بين الأجيال الرقمية والمحتوى الثقافي من خلال الأدوات التفاعلية الذكية التي تعالج ميولها وتحفز شغفهم بالقراءة والتعلم.
للمزيد: تابع موقع نبض الخليج ، وللتواصل الاجتماعي تابعنا علي فيسبوك وتويتر
مصدر المعلومات والصور : شبكة المعلومات الدولية