«نبض الخليج»
وأضاف في العظة المباركة للعيد الفايتر: لقد وصف الله للمسلمين عدينين كل عام ، وعيد الفايتر والعيد آدها ، وجاء كل واحد منهم بعد واحدة من أعمدة الإسلام.
انشر ملامح الزفاف
وأضاف واعظ مسجد النبي: عيد الفصح أشرف عليها بنسماتها ، وقد منحت لك أن تفرح بها بجودتها وهدايتها ، لذا انشرت ميزات الأفراح والسعادة والفرح ، وتجدد روح الأخوة ، والودية ، والحب ، والآلة ، وتناول الطعام الخاص بك ، وترتديها من أجل الشكر ، والله.
الحمد لله لعدة أشهر ، ودفع زكات على طاعتك الصيام ، والالتزام لربك ، ولا تكون مثل الشخص الذي كسر غزله بعد قوة أنخا ، وأنت أنت والانتكاس ، وأنت تزيل قدميك بعد أن قلت يا إلهي ، واطلب من قسمنا ، واطلب من ذلك أن ينفق الله على قلوبنا ، ويفضلون قلوبنا ، ويفضلون قلوبنا ، ويفضلون قلوبنا ، ويفضلون قلوبنا. إنهم صالحون ، وليس هناك خوف من أجلهم ، وهم ليسوا حزينًا من قبل أولئك الذين هم الصحابة بن عبد الله العقيفي: قلت: يا رسول الله ، أخبرني في الإسلام قولًا أنني لا أسأل عنك ، قال: “قل: لقد آمن بالله ، ثم أتنقل”.

كانت المباركة بالنسبة لأولئك الذين كانوا من تحرير رمضان ، مباركًا للفائزين المقبولين فيه ، مباركين لأولئك الذين يسعون بربه ويسامحوا ذنبه وتراجع قلبه ، لذلك تغيرت ، والبر هي قضية ، وهم يتصرفون ، ( المغفرة) و (كل من صنف الإيمان والاستشارات ، غفر ذنبه).
فكر جيدًا في الله والوعظ ، لأن الله يدركك ، رحيمًا لحالتك ، ولن تضيع أفعالك ، ولن تخيب آمالك.
للمزيد: تابع موقع نبض الخليج ، وللتواصل الاجتماعي تابعنا علي فيسبوك وتويتر
مصدر المعلومات والصور : شبكة المعلومات الدولية