«نبض الخليج»
شهدت أنشطة العيد المباركة ، التي أقيمت في قرية “الوفحة” في وسط أبها ، خلال أيام العيد ، طلبًا كبيرًا من الناس والزوار الذين أخذوا المنطقة وجهتهم خلال العيد السعيد ، حيث وجدوا فرصة للاستمتاع بالجو المعتدل والأحداث المتميزة ، وجرح روح الوسائط الاجتماعية.
عاشت العائلات والأطفال تجربة لا تنسى في جو تراث أصيل مليء بالفرح.
تميزت قرية “الوفحة” بشخصيتها التراثية الجميلة وهويتها المعمارية الفريدة ، والتي جمعت بين الفنون البلاستيكية والتراث الثقافي في منطقة عسير تحت سقف واحد ، لإعطاء المكان جماليًا مليئًا بالفرح.
تعرف على تراث الأسيري
تم عقد ورش عمل للفنون البلاستيكية والخط العربي ، والتي منحت الزائرين فرصة لتحديد التراث الأسيري القريب ، وستعرض الفنانون أيضًا أعمالهم في المربعات المفتوحة ، وسط تفاعل ملحوظ من الجمهور.

ظهرت مظاهر الفرح على وجوه الأطفال الذين استمتعوا بالعديد من الأنشطة الترفيهية ، بما في ذلك العروض المسرحية والمسابقات الثقافية التي حفزت تفاعلهم وشجعهم على المشاركة.
كما تم توزيع الهدايا والحلويات ، مما أضاف لمسة من السعادة والمرح ، وجعلت الجو أكثر سطوعًا في وجود العائلات.

تجربة استثنائية للزوار
ساهم الجو المعتدل مع أنشطة العيد وانتشار المقاهي في جوانب القرية في توفير تجربة استثنائية للزوار ، حيث يقدم مشروبات ساخنة وباردة مع خيارات مختلفة ترضي جميع الأذواق.
عاش الزوار تجربة فريدة من نوعها تجمع بين الفرح والتفاعل والتمتع بالطقس.
للمزيد: تابع موقع نبض الخليج ، وللتواصل الاجتماعي تابعنا علي فيسبوك وتويتر
مصدر المعلومات والصور : شبكة المعلومات الدولية