4
«نبض الخليج»
على مدار الساعة –
عقدت اللجنة العليا للمشروع الوطني للدفاع عن اللغة العربية ، والتي أطلقتها مجموعة عمان للتحويلات المستقبلية ، اجتماعها اليوم ، يوم الأربعاء ، برئاسة رئيس مجلس الشيوخ فيصل فيسال. لتقييم عمل المشروع في المرحلة السابقة ، تهدف إلى الدفاع عن اللغة العربية.
قال الفسايز إن لغة الدد هي الأساس لإعادة جودة جوهر اللغة العربية ، وأهمية تطوير خطط للحفاظ على اللغة العربية ، لأنها جزء من معركتنا الوجودية الحضارية ، مؤكدة على اتخاذ الاجتماعات مع المسؤولين لتنفيذ القرارات والعمل مع مؤسسات الدولة للحفاظ على اللغة العربية.
وأضاف أن اجتماعات ناجحة عقدت مع رؤساء الجامعات الأردنية للعمل على وضع آليات للدفاع عن لغة العكس ، مع التأكيد على أهمية استعادة رخاء الحضارة العربية ، وخلق رأي عام في الدفاع عن اللغة العربية ، وتشير إلى أن تكون إحدى المسؤولية الدولية هي إحدى المسؤولية عن ذلك هي المسؤولية التشاركية التي تقع مع الجميع ، وجزء من وجودنا الثقافي ، مما يشير إلى تلك اللغة العربية. اللغات ، وتشكل واحدة من الثوابت الأساسية التي تشكل الهوية العربية والوطنية.
أكد “فايز” على أهمية جعل الطلاب يقبلون تعلم اللغة العربية من خلال التحفيز الذاتي ، ومحاربة الضعف الذي لديهم في التحدث باللغة السليمة خالية من الأخطاء النحوية وتجنب التعليم الرقمي لتجنب الانخفاض في اللغة العربية ، وتطوير خطة استراتيجية تلزم مختلف المؤسسات التعليمية.
في المقابل ، قال الرئيس التنفيذي للمشروع الوطني للدفاع عن اللغة العربية ، بلال آل تال ، إن الاجتماع الدوري الثالث يأتي لتقييم عمل المشروع في المرحلة السابقة ، وخطط للمرحلة التالية التي تفصل بين كل اجتماع عن التالي ، بهدف تحقيق أهداف المشروع مع أبعاد الحضارة والوطنية.
وأكد أن اللغة الأم مدرجة في جميع تفاصيل الحياة ، وهو عامل رئيسي للتقدم ، لذلك فإن التعليم ليس واضحًا في أي بلد ما لم يكن باللغة الأم.
وأشار التل إلى أن الدراسات أشارت إلى أن التعليم بدون اللغة الأم يجعل الطلاب أقل وعياً واستيعابًا ، وأن توطين العلم بدون اللغة الأم يحافظ على المجتمع في حالة من التخلف ، وفي موقف المستلم دون المساهمة في تطوير جميع المجالات ، وخاصةً اقتصادية في ذلك البلد.
من جانبهم ، فإن أعضاء اللجنة ، والوزراء السابقين ، نبيه شقال وعبد ناصر أبو الباسال ، وأستاذ الأدب في جامعة الأردن ، الدكتور إبراهيم الساويدين ، ومحامي الأدب ، يتوترون ضرورة إدخال السيطرة على العطر الذي يشمل النتائج والطريعة ذات الأهداف القامة بالتعليم ، والتعليمة من التعليمية ، والتعليمة من التعليمية ، والتعليمة من التعليمية. اللغة من خلال اللوحات الإعلانية في الشوارع والأسواق.
لقد أظهروا أهمية تطوير برامج ممتعة في تدريس اللغة العربية على التلفزيون الأردني على غرار البرامج القديمة التي تهدف إلى تدريس اللغة العربية الكلاسيكية ، مع التأكيد على أهمية وجود الأساتذة في الجامعات والمدارس مع درجة عالية من العلوم لتحفيز اللغة العربية السليمة لأنهم محور العملية التعليمية.
كما أكدوا على أهمية توفير النصوص للدرجات الأولى مع طرق مختلفة للعمل لإغراء الطلاب في حب تعلم اللغة العربية ، ووضع منهج مثالي قادر على الحفاظ على اللغة العربية ، وتوحيد المناهج الدراسية في المدارس العامة والخاصة.
للمزيد: تابع موقع نبض الخليج ، وللتواصل الاجتماعي تابعنا علي فيسبوك وتويتر
مصدر المعلومات والصور : شبكة المعلومات الدولية