5
«نبض الخليج»
على مدار الساعة – قال رئيس البرلمان أحمد السافادي إن العبث بأمن الوطن هو جريمة وخيانة تتطلب العقوبات القصوى ، لذلك لا يوجد أي حل وسط أو تسامح مع جميع الذين سمحوا بأنفسهم كسلوكيات شيطانية هي مصلحة أعداء البلد.
وأضاف سافادي في بيان صحفي اليوم ، يوم الأحد ، أن مجلس النواب ينطق وبرد من كل سلوك وعمل خبيث ، ومن كل نية مقصودة تضر بالشر الأردني ، مع التأكيد على أن الأردن ، يقوده جلالة الملك كينغ الله الثاني ، وجيشنا ، وأمننا الشجاع ، سيبقى أكثر قوة ، على الوعي ، أمن واستقرار البلد.
وقال سافادي إن الجريمة ، التي تم الكشف عنها من خلال فرسان الحق في خدمة الاستخبارات العامة ، تشير إلى المسارات السابقة ، التي كانت تحمل خطابًا مزدوجًا ، وشر الشر من أجل الوطن ، وإساءة استخدام رموزها ومؤسساتها.
وأضاف رئيس مجلس النواب: منتجع الميليشيات الفكر في ظل دولة قوية ومستقرة وآمنة قد وضعت في جذور التاريخ عمق الاستقرار والطمأنينة لأطفالها وكل من لجأ إلى طالب من المساعدة والراحة ، هي جريمة غير قابلة للعلم ، والأشياء قد وصلت إلى حد لا يقبل ويستفيد فقط من لغة القوة واللجادة في تلك الإشارة إلى أن هذه هي الجريمة المسببة لخسارة. هذه هي البؤس من المجموعة الخاطئة ، وسيظل الشعب الأردني العظيم هو لقب الولاء والحصانة والثابت ، وسيبقى أسود ، وسيظل الجيش ، المختبر والأمن سدًا لا يمكن اختراقه في وجه كل جشع غادر.
للمزيد: تابع موقع نبض الخليج ، وللتواصل الاجتماعي تابعنا علي فيسبوك وتويتر
مصدر المعلومات والصور : شبكة المعلومات الدولية