«نبض الخليج»
فيما يتعلق بإدارة الحشود والتدفقات بالتعاون مع السلطات ذات الصلة ، راقبت السلطة أكبر عدد من الحجاج في يوم واحد بلغ 500 ألف حاج ، وتخصيص أكثر من 196 فصلاً لتسهيل دخول وخروج سكان المسجد الكبير ، مع 5 أبواب رئيسية للدخول فقط ، والتي ساعدت في تنظيم تدفق الحزم.
خدمة “الفرق الأعمى”
لتحسين التجربة ورفع الكفاءة التشغيلية في المسجد الكبير ، تم تنشيط تقنية حديثة لمراقبة التدفقات البشرية في الأبواب الرئيسية ، وتركيب 200 لوحة رقمية للتوجيه المكاني داخل المسجد الكبير وساحاتها.
تم إطلاق خدمة “الفرق” الراجال “لتوفير المساعدة الميدانية للمصلين ، بالإضافة إلى التشغيل التجريبي لمركبات الناسك في الناسك ، وفتح مركزين للحفاظ على الأمتعة و 6 نقاط لاستلامهم.

لإثراء التجربة الثقافية والدينية في المقصود ، فتحت اللجنة معرض “البيت الأول” في التوسع السعودي الثالث ، وأعداد كبيرة من الزوار الذين شوهدوا في تاريخ بناء الكعابا ومراحل تطوره عبر العصور ، واستكشاف معلومات حول مجموعة من التقييم في جانبي المعرض.
الجهود التطوعية
مكنت السلطة العامة لرعاية المسجد الكبير ومسجد النبي الأطراف المتطوعين من المشاركة بفعالية في تقديم الخدمات داخل المسجد الكبير ، من خلال 5 مجالات تطوعية ، بما في ذلك الإرشادات والخدمات التنظيمية والصحية.
تمكن المتطوعون من تقديم الدعم والتوجيه للمصلين والزوار ، مما ساهم في توفير بيئة مريحة وآمنة لهم.
للمزيد: تابع موقع نبض الخليج ، وللتواصل الاجتماعي تابعنا علي فيسبوك وتويتر
مصدر المعلومات والصور : شبكة المعلومات الدولية