«نبض الخليج»
جاء هذا القرار استجابةً لطلب وزارة الصحة ، حيث ينص على أن الأنشطة المذكورة في المادة الثالثة من مرافق الأدوية ونظام الأدوية الصيدلاني ، الصادر في عام 1425 ، تم السماح به دون الالتزام بحالة الجنسية السعودية للمالك ، مؤقتًا.
المادة الثالثة من المرافق الصيدلانية وفي الاستعدادات تنص نظام على أن ملكية الصيدلية أو مرفق إعداد العشبية أو مركز الاستشارات الصيدلانية والتحليل الصيدلاني يقتصرون على السعوديين.
امتلاك وإدارة الصيدليات
من الجدير بالذكر أن النظام السابق كان يحد من ملكية الصيدليات للمواطنين السعوديين ، حيث كان مطلوبًا أن يكون المالك أو أحد الشركاء صيدلية مرخصة لممارسة المهنة ، ويتم استبعاد المنشآت الحالية باستثناء حالات الوفاة أو البيع أو التنازل.
قد يكون الوزير راضيا عن حالة الجنسية في المناطق النائية التي تحددها اللوائح ، وأن مدير الصيدلية أو المنشأة أو المركز هو بدوام كامل ومصرح به السعودي المرخص لممارسة المهنة.
يأتي إصدار هذا المرسوم بعد قرار مماثل لمجلس الوزراء ، حيث جاءت هذه الموافقة بناءً على طلب وزارة الصحة ، وبعد توصية من مجلس الشؤون الاقتصادية والتنمية ، وتوصية أخرى من اللجنة العامة لمجلس الوزراء في هذا الصدد.
للمزيد: تابع موقع نبض الخليج ، وللتواصل الاجتماعي تابعنا علي فيسبوك وتويتر
مصدر المعلومات والصور : شبكة المعلومات الدولية